الله معنا

الله معنا وليس ضدّنا. إنّه حليفنا، والمدافع عنا، ومعزّينا، وواسطة الربط بيننا وبينه.


"الرَّبُّ صَخْرَتِي وَحِصْنِي وَمُنْقِذِي. إِلهِي صَخْرَتِي بِهِ أَحْتَمِي. تُرْسِي وَقَرْنُ خَلاَصِي وَمَلْجَإِي. أَدْعُو الرَّبَّ الْحَمِيدَ، فَأَتَخَلَّصُ مِنْ أَعْدَائِي." مزمور ١٨ : ٢ - ٣


الله يشجّعك ويدعمك

"إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ عَلَيْنَا؟" رومية ٨ : ٣١ 

هل تعلم أنّ الله إلى جانبك؟

إنّه أكبر المشجّعين لك، ثابت في يقينه بأنك موهوب تمامًا لتكون كما يشاء لك أن تكون.

إنّه يرى أنّك قادر على أن تحيا حياة مملوءة بالرضا والاكتفاء!

ولن تجد الله يومًا يقف ضدك. فأيًّا كان ما قد تواجهه، الله يدافع عنك ويدعمك.

 

من الوحدة إلى التواصل

مع الله، يمكنك أن تجتاز يومك. ومعه، تصبح المشاكل التي تبدو كجبال أقلّ رهبة. إنّ ضغوط أمور الحياة يخفّ وقعها أمام تعزية ما هو مقدّس في حياتك. تخيّل كيف يستطيع الله أن يحوّل الوحدة إلى تواصل، وكيف يأخذ الغضب ويُطفئه بالسلام. لقد اختارك الله فوق كل ما يبدو أنّه يقف ضدك.

كيف تبدو حياتك عندما يكون الله معك وليس ضدك؟ وهل هناك شريك أفضل لك من الله؟

 

طلبة الصلاة:


صلِّ هذا الأسبوع:


 إلهي،


أريد أن أتواصل معك وأسلّمك حياتي، وهمومي، وكل شيء يخصني. أرجوك ساعدني لأقترب منك أكثر، ولأبني علاقة أعمق مع يسوع المسيح. أشكرك على نعمتك نحوي. آمين.




كيف كنت ستواجه مشاكلك بشكل مختلف لو كنت تؤمن حقًا أنّ الله إلى جانبك؟
هل ترغب في التواصل مع متطوّع لتتحدّث عن هذا التأمل؟

تواصل معنا.


هل تحب هذا؟

هل تحب ما قرأت للتو؟ قم بالتسجيل للحصول على هذا كبريد إلكتروني في صندوق الوارد الخاص بك هنا!

التسجيل