تبحث عن الفرح، والسلام، والحب.
تبحث، ولا تجد ما يسعى وراءه قلبك.
ولكن، ماذا لو كان الحب نفسه يبحث عنك؟
"وليس لأحد حب أعظم من هذا: أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه."
في محبّته لك، حمل أحزانك، قلقك، خطيّتك، ومات على الصليب.
في اليوم الثالث، قام من الموت، وفي قيامته، جدّد لك الأمل في أن تجد ما طالما سعيت وراءه.
الفرح، السلام، الحب الحقيقي.
الله يدعوك لإختباره اليوم.
القرار بيدك،
هل ستقبله؟
كلّمه هذه الكلمات من كل قلبك:
أبي السَّماوي، أشكرك على محبَّتك العظيمة. أطلب منك أن تملك على قلبي، لأختبر الأمل والفرح الذي تقدّمه. أطلب منك أن تدخل إلى حياتي وقلبي وتكون ربّاً ومخلّصاً لي. آمين"